ماجد مبارك اليوبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(ابومبارك اليوبي)
ماجد مبارك بن بنيه اليوبي
1396/3/23
السكن الحالي في مدينة الدمام
مختارات من ارشيفي؛
خذ المثل ياعريب الجد
اصل الشجاعه صبر ساعه
لايغرك الزين يوم يلد
اصبر وخلك على الطاعه
،،،
لاتفهم اللي اقوله لك
الا على محمل الطيبه
الشك لاتطاوعه تهلك
يرميك في غبة الريبه
،،،،
بعد الفجر لاتفك الريق
قدام لاتشوف حاجتهم
لأنه اللي بغى التوفيق
مايسعد الا بدعوتهم
،،،،
الفرصه اللي تجيك تحوم
لاتكبها وابني آمآلك
لن الزمن لوصفالك يوم
لاتحسبه دوم يصفالك
،،،،
هب النسيم الذي نسنس
فالقلب واستلطف عذوبه
وحلّق مثل طائر النورس
لمّا رأى اليوم محبوبه
،،،،
ياللي في وسط الفؤاد مقيم
وقدرك معي معتليبه فوق
خليتني في هواك آهيييييييم
وآعيش جو الوله والشوق
،،،،
يا ود لو كان لي قلبين
بالأول أعيش مااْعاني
لأترك بين القسى والين
تلعب كما شئت فالثاني
،،،،
ماعاد ابرسل حروف الود
ولاعاد ابكتب عن الأشواق
مادام شفت الجفا والصد
بكتمك ياشوق في الأعماق
،،،،
ياليت من يرسل رساله
فيها نصايح وفيها خير
ينظر في نفسه وفحواله
لايقول هذي تخص الغير
،،،،
يا ود لي قلب يسعالك
رغم الاسى رغم كثر النوح
انا الذي عاشق وصالك
وباني لودك عظيم صروح
،،،،
مابات حاقد على انسان
لجلي انا انسان متسامح
اجازي السيئه باْحسان
وانا عن دروبها جامح
،،،،
بدعيك يالواحد القيوم
واحمدك واقول سبحانك
يارب تكتب في هذا اليوم
للكل عفوك وغفرانك
،،،،
ما عاد فديارهم با قيم
لو يفرشون الذهب ليّه
من بعد جفّل هذاك الريم
وانا على حالتي ذيّه
،،،،
آشوف يطغى على خيره
شره .. وايضاً كثير اشياء
اللي يدور خطا غيره
ويظن نفسه بدون اخطاء
،،،،
فالقطب قالو يعيش الود
فأقصى الديار الشماليه
لميت عفشي عشان اسعد
بملايمه يالهواويه
لقيته الود .. يمشي ضد
دربي ... ولافيه ماويه
وأيقنت مهما بذلت الجهد
معاه ... ماينكتب ليه
،،،،
بنيت لي فالغرام احلام
واسست للود ارضيه
باغيك تمشي معي اعوام
ونعيشها احلام ورديه
،،،،
دام الفرح فتّح البيبان
ياحزن تكفى ابتعد عني
لاتحرم المغرم الولهان
لحظه !!مع الود متهني
&&&
صابر لجل ودك فقلبي
لازال مصيون مثل الدر
مع انه اصبح سبب غلبي
واذوق منه الاسى والمر
&&&
نَص الرساله عساه يرد
ف السر و الا العلانيه
يا ود نحتاج لك يا ود
بالذات ف ايامنا ذيّه
&&&
يا اللي بالأخبار مزعجنا
في كل لحظه خبر عاجل
نبغاك بالضحك تبعجنا
فاصل ومن بعده تواصل
————-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق