الثلاثاء، 3 يونيو 2014

شـــــاعــــــر الـــنـــتـــديـــات
من صغر سني كتبـت أشعـاريــــا كــــم كــانــت مـعـانـاتـي
و راسلـت يـا كثـرهـم شـعـارحـتــى تمـكـنـت مـــن ذاتــــي
و أصبحت ماهر كمـا الطيـاردايــم عـلـى الـجــو رحـلاتــي
غـواص عمـق البـحـر بـحـارحتـى اصبـح الـعـوم عـاداتـي
لجـلـي تعلـمـت مــن مـغــوارقـــال الـشـعـر لـــه حــزاتــي
شاعـر مخضـرم صديـق بــارعـنــد الـلــزم لــــه وقـفـاتــي
وا حـــظ مـنــه لمـثـلـه جـــاريقطـف مـن الشعـر زهـراتـي
قصـدي مفـرج عـسـاه يـجـاريــــا رب حــقـــق مـنـاجـاتــي
شــــــاعـــــــر الــــــريـــــــف
ترحيـب مـثـل النسـيـم الـمـارلا هــــب بـالـلـطـف لـيــلاتــي
و ازكى من الورد و الاعطارالــلــي فــأرقــى الـمـحـلاتــي
و إسمع معي صادق الاخبـارصـادق علـى طـول الاوقـاتـي
لـــولاك فالـمـعـرفـة بـيـطــارمــا كــان طـاعـتـك الابـيـاتـي
مجهـود مــن صاحـبـه جـبـارفــردي نتـيـجـة فـكــر عـاتــي
و اللي من المـدح لـي يختـارهـــذا دخـــل فـــي حسـابـاتـي
رصــيــد فـالـبـنـك بـالـديـنــارمــــن مـبــدئــي لا نـهـايـاتــي
و اشكـرك مـا غنـت الأطـيـارو اهـديــك خـالــص تحـيـاتـي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق