سعادة المهندس حسن حامد العمري (الشاعر الخلوق)
•••
خاطرة.....🖋️🖋️🖋️
إسمع وانا للمثل ناقل
وانت الذي مثلكم أعنيه
لا تنصح إلا رجل عاقل
يثمن النصح لما يجيه
......
يتلعثم الحرف في فمي
لا جيت أحاول إمجد فيك
يجزاك بالخير يا أمي
وماغير ربي أحد يجزيك
.......
الله وكبر بعد ماكنت
لو غبت تشتاق لحضوري
تغير الحال ذاك وصرت
جارح ولا يهمك شعوري
.....
جار الهوى واستبد الوجد
ياقلوب ياقاسية هيدي
الله يرحم سنين المجد
أيام كان الإمر بِيدِي
......
مهما يعيش الفتى أوقات
ويمضي به العمر لين يشيب
كل الذي تنحسب لحظات
ود وصفا ذكرها مايغيب
......
قلبي والأشواق في حيرة
والصبر ماعاد بالإمكان
ماأدري متى نفضها سيرة
ويعود قلبي مثل ماكان
......
قلبي أمانه معك داريه
إن كان ماتِسعده رده
يمكن يلاقي أحد شاريه
مايجرحه يوم ويصده
....
حكمة وفيها دوا شافي
ومحشوم ياللي قريت النص
عمر الردي مايجي وافي
وعمر الوفاء مايعود نقص
......
من يوم نولد إلين نشيب
كل مرء مرهون بكتابه
من يزرع الطيب يلقى طيب
ومن يزرع الشر يجزابه
.......
طبعي مع الناس متسامح
وادمح لهم أغلب الزلات
لكن فالأشواق ما أسامح
لجل الألم في صميم الذات
........
نظرة عتب من عيوني لك
توصف مدى الخوف والحيرة
ما يهدم الود غير.... الشك
يا تود...... يا نفضها سيرة
.....
يافاعل الخير و المعروف
لا تنتظر رد.... لأفعالك
حتى فيوم العباد وقوف
تلقاه في صفحة أعمالك
.......
حب الوطن عالمواطن فرض
مكتوب في أول كتابه
الناس تعشق كنوز الأرض
لكن أنا أعشق ترابه
.......
إحنا سمعنا من أَعلامه
قول الذي روحنا تفديه
المرء من حسن إسلامه
تَرْكُه لأشياء ما تعنيه
...
خاطرة...،،،🖋️🖋️🖋️
أبعد عن الشك والريبة
لا تطاوع النفس والخناس
الحْسد والعِند والغيبة
ساس البلاء واختلاف الناس
" أبو ياسر "
.....
من صادق القلب واحساسه
أقول أعذب مثل واعيد
حلاوة العيد في ناسه
ومن دونهم مايسمى عيد
" أبو ياسر "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق